Recent Posts
الاثنين، 27 ديسمبر 2010
لقاء المنصورة....... مين رايح من القاهرة؟
الخميس، 23 ديسمبر 2010
الخميس، 16 ديسمبر 2010
فاتت جنبنا
الثلاثاء، 14 ديسمبر 2010
تدوينة قديمة
السبت، 4 ديسمبر 2010
الاثنين، 22 نوفمبر 2010
فن الإدارة
صعد أحد الركاب وهو شاب عملاق كأنه بطل كمال أجسام ، وعلى وجهه علامات الشر ,قد تركت على وجهه أثار المشاكل .
فسأله السائق عن التذاكر .
فأجابه والشرر يتطاير من عينيه :
" المعلم (ميمي) مابيدفعش تذاكر "،
فتركه السائق على استحياء وتابع طريقه ، وفي اليوم التالي ركب نفس العملاق ونظر اليه السائق برعب وسأله نفس السؤال بنبرة مرتعدة .
فأجابه العملاق بغلظة :
" المعلم (ميمي ) مابيدفعش تذاكر " . وتكرر هذا المشهد مرات ومرات . نفس السؤال ونفس الاجابة . دون أن يتجرأ السائق أو حتى يفكر في مناقشة العملاق .
فارق النوم عين السائق وأصابته الكآبه والخجل من نفسه ومن الركاب اللذين ينظرون اليه على أنه جبان
وبدأ يتغيب عن العمل في محاولة منه للهروب من المشكلة.
ولكنه قرر أن يواجه نفسه ويتحداها ، فذهب بجسمه النحيل وقامته القصيرة الى احدى مراكز التدريب وسجل نفسه في دورات تدريب كمال أجسام ،كونغفو ، جودو وكارتيه ،
ومضت أشهر وهو يكافح ويناضل من أجل تحرير نفسه من الخوف حتى أتقن كل فنون الدفاع عن النفس ونال منها أشكال من الميداليات وألوان من الأحزمة.
حتى حانت لحظة المواجهة مع المشكلة . فعاد الى عمله المعتاد واتجه الى نفس المحطة ، وهو يبحث عن هذا العملاق وما أن صعدت الفريسة الباص حتى نهض السائق وسأله بنبرة يملؤها الثقة بالنفس : " تذاكر"
، فأجابه العملاق بنفس الطريقة : "المعلم (ميمي ) مابيدفعش تذاكر" ..
فأمسك السائق بقميص العملاق من رقبته وسط ذهول الركاب وصاح بصوت عال وعينان تشتعل منهما النار ."
المعلم ( ميمي ) مابيدفعش تذاكر ليه يعني " ؟
فأجابه العملاق بصوت خافت :
؟
؟
؟
؟
؟
"
المعلم ( ميمي ) معاه اشتراك " !!!!!!!
من فن الادارة : التأكد من وجود مشكلة قبل بذل أي مجهود لحلها
الجمعة، 19 نوفمبر 2010
لينوا
الاثنين، 8 نوفمبر 2010
التدخين كما يجب أن يكون
الاثنين، 25 أكتوبر 2010
الإختيــــــــار
الأربعاء، 13 أكتوبر 2010
لو لم أكن مصريا لوددت أن أكون تشيلياويا
كوبيابو (تشيلي) (رويترز) - تواتر وصول المجموعة الاولى من العمال الثلاثة والثلاثين المحاصرين منذ أكثر من شهرين في عمق منجم في تشيلي الى السطح صباح يوم الاربعاء في كبسولة انقاذ مصنعة خصيصا لهذا الغرض لا يزيد باعها كثيرا عن عرض كتفي الرجل.
أخذ العمال الاربعة الذين وصلوا الى السطح حتى الان يقفزون في الهواء ويلوحون بقبضتهم ويعانقون احباءهم. وانفجر الاقارب والاصدقاء يصيحون في فرحة لدى وصول أول الناجين وهو أب لطفلين.
وصل فلورينسيو افالوس الى السطح واستنشق الهواء لاول مرة منذ 69 يوما بعد حادث مأسوي وقع على عمق 652 مترا تحت سطح الارض.
وبعد ان عانقه وقبله الاقارب بدا افالوس بصحة جيدة بعد رحلة سالمة الى السطح استمرت 16 دقيقة. ثم عانقه بعد ذلك الرئيس التشيلي سيباستيان بينيرا الذي أمر باصلاح أنظمة السلامة بالمناجم بينما أخذ الحضور يهتفون "تحيا تشيلي."
كان الناجي الثاني هو العامل ماريو سيبولفيدا الذي علت صرخاته الفرحة وصعدت الى السطح قبل ان يخرج ضاحكا من كبسولة الانقاذ لتحيط به ضحكات أقاربه الذين كانوا ينتظرونه. وفور ان خرج من الكبسولة فتح حقيبة صفراء كان يحملها وأخرج منها تذكارات من صخور المنجم ودس واحدة بقوة في يد الرئيس التشيلي.
قال وهو يصيح "انا طائر من الفرح" وأخذ يحتضن كل من يقابله.
ثم وصل الى السطح العامل الثالث والرابع من بين 33 عاملا استمرت محنتهم لاكثر من شهرين.
واختبرت فرق الانقاذ بنجاح من قبل كبسولة الانقاذ التي ترفعهم الى السطح.
وقال يوم الاثنين وزير التعدين لورانس جولبورن للصحفيين ان القفص الذي صمم خصيصا على شكل رصاصة انزل بالكامل تقريبا بطول عمق منفذ الخروج دون اي عوائق.
واضاف انه فور البدء في عملية الاجلاء بحلول منتصف ليل الثلاثاء (0300 بتوقيت جرينتش الاربعاء) ستستغرق عملية رفع العمال الى اعلى من داخل المنجم المنهار الواقع على مسافة نصف ميل تحت الارض 48 ساعة.
وظل عمال المنجم محاصرين وسط الظلام في المنجم منذ انهياره في الخامس من اغسطس اب وهو منجم للذهب والنحاس في صحراء أتاكاما.
وانتهى عمال الانقاذ من تدعيم فتحة الخروج صباح الاثنين. وقرر المهندسون تبطين جزء من الفتحة الضيقة البالغ طولها 625 مترا تقريبا بأنابيب معدنية لتجنب حدوث اي كارثة في اللحظة الاخيرة.
واستخدمت فرق الانقاذ حفارا لحفر المنفذ واطلق على كبسولة الانقاذ اسم فينكس نسبة الى الطائر الاسطوري.
الاثنين، 11 أكتوبر 2010
رد قلبى
الأحد، 26 سبتمبر 2010
أبى
الثلاثاء، 21 سبتمبر 2010
إنا لله وإنا إليه راجعون
الأربعاء، 15 سبتمبر 2010
شباب عاوز الحرق بقلم د/أحمد خالد توفيق
ثمة إجماع في وسائل الإعلام والأعمدة الصحفية على أننا رزقنا – من دون الأمم – بألعن جيل من الشباب الرقيع المنحل الشهواني التافه.. (شباب عاوز الحرق) باختصار شديد.. نحن وكل جيلي سلبنا الشباب أحلامه، واحتللنا المناصب التي يمكن أن يطمح إليها، وحرمناه أبسط الحقوق التي يمارسها أي قط في زقاق: الملجأ والزواج، وأعطيناه سفينة غارقة نخرة امتلأت بالثقوب نُهب كل لوح خشب وكل مسمار فيها، وقلنا له إن عليه أن يتولى الإبحار بها بعدنا .. وينظر الشاب إلى البحر الذي يعج بالأساطيل وحاملات الطائرات التي صنعها الآخرون، فيتساءل: ماذا كنتم تفعلون طيلة هذا الوقت حينما كانت السفينة لكم ؟.. فنقول له: أنت شاب شهواني قليل الأدب .. وربما سافل كذلك .. مشكلتك هي أنك كسول تريد كل شيء بلا تعب ..
نعم .. وسائل الإعلام تنظر بريبة واضحة إلى هؤلاء الأوغاد بشواربهم نصف النامية والحبوب في وجوههم وأصواتهم الخشنة .. وهي تتظاهر بحبهم وتقدم لهم الكثير من (نانسي عجرم) و(أليسا)، لأنهم ما زالوا الوسط الاستهلاكي الأفضل، لكنها تعتقد في قرارة نفسها إنهم خطر أمني داهم، وأنهم يدارون ذيولهم في سراويلهم ..
المشكلة فعلاً أن الشباب لم يعد على ما يرام .. هذه الطاقة الكاسحة المعطلة التي حرمت الأمل والمشروع القومي المشترك تزداد خطرًا يومًا بعد يوم، والفراغ يهدد كل شيء وكل بيت .. لاحظ انتشار الكافتيريات وملاعب البلياردو ومقاهي السايبر.. باختصار: ثقافة البطالة. لاحظ نمو التطرف الديني الذي تزامن مع غياب المشروع القومي والأمل في الغد. ولغة (الروشنة) التي يستعملها الشباب تحوي في 90% من كلماتها معاني الاستهتار والتحدي .. دعك من الوقاحة التي يشكو منها كل مدرس .. يحكي الدكتور (جلال أمين) – العالم الوقور عظيم الشأن - عن شاب من هؤلاء دنا من سيارته وهو جالس فيها ينتظر زوجته، فاستند على النافذة بجواره، وراح يثني مرآة سيارته ويفتحها بلا توقف وبلا هدف واضح وعلى سبيل التحدي فقط، بينما ظل الأستاذ الكبير جالسًا في السيارة صامتًا يرقب هذا السلوك غير المفهوم..
لكننا نحن المسئولون بالكامل عن خلق هذا الوحش .. وكما يقول الشاعر العربي:
إنا بأيدينا جرحنا قلبنا .. وبنا إلينا جاءت الآلام
قرأت لأحد الصحفيين الكبار (الفلاسفة) – ولن أذكر أسماء لأن بلاط السجن سيكون باردًا جدًا في هذه الفترة من السنة - أنه كان في رحلة مع مجموعة من الشباب حينما سمعهم يغنون: الأقصر بلدنا بلد سواح .. فيها الأجانب تتسوح .. وكل عام وقت المرواح بتبقى مشتاقة تروح .. وتسيب بلدنا !
يتساءل الأستاذ العبقري: أين ذهب الانتماء لدى جيل الشباب ؟... ذهب يا سيدي الفاضل بسببك وسبب أمثالك، الذين أيدتم كل نظام حكم وكل سياسة، وعملتم جاهدين من أجل الوصول إلى الثراء والنفوذ صاعدين سلمًا من أجساد الشباب المطحون .. في عصر كانت الصحف المصرية ترسم فيه الزعماء العرب جالسين على (قصرية) أطفال، وفي عصر كان يعلن فيه في الصحف عن زيادة الأسعار فتكتب مقالاً كاملاً تؤيد فيه هذه الخطوة المباركة التي تأخرت كثيرًا، وحينما يضع السادات كل قوى مصر السياسية في السجن تكتب مباركًا (ثورة سبتمبر) هذه ..
يؤمن الشباب بعبد الناصر فيخرج ألف كتاب يلعن عبد الناصر .. يحن الشباب إلى سعد زغلول فتمزقون سعد زغلول ..كل إنجازات يوليو تحولونها إلى كوارث يوليو .. تهللون للاشتراكية في عهد عبد الناصر ثم تلعنون أباها في عهد السادات .. وتلعنون أمريكا في عهد عبد الناصر وتكتشفون أنها الشريك الكامل الأمين في عهد السادات. ولولا بعض الحياء والخشية من النظام الحالي الذي يستمد شرعيته من أكتوبر لشككتم في حرب أكتوبر ذاتها : "المصريون لم يعبروا القناة في أكتوبر .. القناة هي التي تحركت إلى الغرب بضعة كيلومترات".
في إحدى فترات الخلاف العابرة مع أمريكا قرأت مؤخرًا لصحفي كبير جدًا يقول: "علينا أن نشفى من خرافة أن 99 من أوراق الحل في يد أمريكا!". والحقيقة أنك يا سيدي كتبت هذه الخرافة مرارًا من قبل خاصة في عهد السادات ..من حسن حظ الشباب أنه لم يقرأ مقالاتك القديمة تلك وإلا لجن بالتأكيد..
تخرج وسائل الإعلام للقاء الشباب ومعها المذيعة التي سكبت زجاجة أكسجين كاملة على شعرها ووضعت طنًا من المساحيق كأنها إحدى بطلات مسرح الكابوكي الياباني.. تسأل الشاب عن اسم وزير (التوابع المضادة) أو وزير (التعاون الإعلامي التخطيطي) فلا يمن الله عليه بكلمة .. من ثم تخرج الصحف صارخة: الشباب تافه شهواني رقيع .. ليت الشباب يهتم بعقله كما يهتم بالدهان الذي يسكبه على شعره ..
الحقيقة أن الإجابة عن هذا تكمن في كلمات (أورويل) في روايته الرائعة 1984 عندما دبت مشادة بين البطل وحبيبته حول (هل كان الحزب في حرب مع أيستاسيا أولاً أم كان في حرب مع إيوراسيا ؟)... يقول (أورويل) إن الفتاة لم تكترث بهذا على الإطلاق لأنها لا ترى فارقًا بين هراء وهراء آخر ..
الشاب لم يختر وزير (التعاون الإعلامي التخطيطي) ولم يسمع عنه من قبل، ويوم يرحل هذا الوزير فلن يعرف أحد السبب .. إذن ما جدوى معرفة اسمه ؟.. لا فارق بين (هراء وهراء آخر).. اسمحوا للشاب أن يختار وزير (التعاون الإعلامي التخطيطي) ثم طالبوه بأن يعرف اسمه، وانصبوا له المشانق لو لم يعرفه ..
نفس الشيء ينطبق على الأسئلة من طراز (متى مات بيلاطس البنطي ؟).. (ما طول نهر المسيسبي ؟).. (من مؤلف كتاب تثقيف الشعوب في تقنية الحاسوب ؟).. السيدة المذيعة لو انتزعوا منها البطاقة الأنيقة لن تعرف الإجابة، والسيد المعد لا يعرف الإجابة وأنا لا أعرف الإجابة، وليس مما يفيد الإنسان المعاصر أن يعرف طول نهر المسيسبي ما دامت هذه المعلومات موجودة في أية دائرة معارف .. إنها ثقافة (الكلمات المتقاطعة) التي يصرون على أنها هي الثقافة ولا شيء سواها، بينما الثقافة هي أن تستخدم ما تعرف في تكوين مفهوم متكامل للعالم من حولك وكيفية التفاعل معه ..
لكن وسائل الإعلام لا ترضى بهذا .. هي لا تريد إلا أن ترى الدماء تسيل وتلطخ كل شيء .. لهذا تطالب برأس الشاب التافه.. بينما اسم آخر أغنية لراغب علامة أو عيد ميلاد روبي هي بالفعل معلومات تبدو مهمة للشاب .. على الأقل هو لا يُرغم على معرفتها، وتمس حياته – ورغباته – بشكل واضح .. ولا تتعالى عليه أو تعده بما لا يمكن تحقيقه .. ولا تهدم ما آمن به من قبل بلا مبرر.. والأهم أنها لا تسد عليه طريق الترقي والنمو في الحياة .. باختصار: (روبي) تبدو هي الشيء الوحيد الحقيقي وسط كل هذه الأوهام وكل هذا الكذب ..
الشباب ليس مجموعة من الملائكة، لكنهم ليسوا شياطين ..سوف يصيرون كذلك لو لم نفق من غيبوبتنا، ونحن لسنا ملائكة ولا شياطين .. نحن ملاحون خائبون غرقت سفينتهم أو كادت .. وعلينا أن نترك قطعة خشب واحدة طافية ليتمسك بها من يأتون بعدنا.
الثلاثاء، 14 سبتمبر 2010
الثلاثاء، 7 سبتمبر 2010
الخميس، 2 سبتمبر 2010
الثلاثاء، 31 أغسطس 2010
خشخاشتى
الأحد، 29 أغسطس 2010
إنا لله وإنا إليه راجعون
الأربعاء، 18 أغسطس 2010
عايزة أتجوز
الأحد، 8 أغسطس 2010
رجعت تانى
الثلاثاء، 27 يوليو 2010
فتــــــــــوى
الأحد، 25 يوليو 2010
العريس !!!
العروس: أفتح إزاى باللى أنا لابساه ده؟ بص.. إنت إفتح الباب وإدارى وراه
الأحد، 18 يوليو 2010
الفرق بين: الحبيب والخاطب والمتزوج
الهدف في حياته :
الحبيب : أن يرضيها
الخاطب : أن يرضي والدتها
المتزوج : أن يرضى الله عنه ويرحموه شوية
نظرته إلى الدبلة :
الحبيب : حلم
الخطيب : عبء مادي
المتزوج : بتعمل حساسية !!
أكثر بضاعة يشتريها :
الحبيب : الورد
الخطيب : الحلويات
الزوج : حفاضات بامبرز
في صالة السينما :
الحبيب : ينظر في عينيها
الخطيب : يمسك يدها
الزوج : يتابع الفيلم
طلباتها بالنسبة له :
الحبيب : فرض عين
الخطيب : أوامر رئاسية
الزوج : دلع حريم
متى يفكر في الإنفصال
الحبيب : المصطلح غير مفهوم
الخطيب : عند إصرارهم على الطلبات الغالية
الزوج : فقط عندما يكون مستيقظ أو نائم
إسمها على موبايله:
الحبيب : BABY
الخطيب : المدام
الزوج : الحكومة
الجحيم بالنسبة له:
الحبيب : مكان لا يراها فيه
الخطيب : مكان يرى فيه حماته المرتقبة
الزوج : حياته الحالية
أهم صورة على هاتفه الجوال:
الحبيب: الشجرة التي إلتقيا عندها أول مرة
الخطيب : صورة ( الشبكة) بالمبلغ الفلاني
الزوج : صورة هيفاء وهبى
ما هو الخلع ؟
الحبيب : حكم بالإعدام
الخطيب : إهانة للكرامة
الزوج : نصر من الله وفتح قريب
الاثنين، 12 يوليو 2010
العرب.. نادى الزمالك.. نظرية المؤامرة
الأربعاء، 30 يونيو 2010
مراحل تطور الرجل
الاثنين، 28 يونيو 2010
إفتكرت نكتة
الثلاثاء، 22 يونيو 2010
مواقف
الخميس، 17 يونيو 2010
لماذا بكى لاعب كوريا الشمالية؟
بكى اللاعب الكورى الشمالى (تاى سى)
أثناء عزف السلام الوطنى لبلاده
قبل مباراة منتخبه مع منتخب البرازيل
ولما سألوه بعد الماتش عارفين قال إيه؟
لقد شعرت بالفخر وأنا أردد السلام الوطني لبلادي
في كأس العالم وبل أمام منتخب كبير هو البرازيل
أنا سعيد لهذا الإنجاز العظيم لوطني
ولما سألوه هو بكى ليه تانى بعد الماتش قال:
كنت أريد أن أفعل أي شيء من أجل بلادي
إلا أنني حزين لعدم قدرتنا على إسعاد بلادنا بالمباراة
حد فهم الناس دى بتتقدم ليه؟
فى حد عندنا حاسس بقيمة بلده
وممكن يبكى لما يسمع السلام الوطنى بيتعزف
فى أى مناسبة؟
الأحد، 13 يونيو 2010
حالة زهق
عندى حالة زهق فظيعة
مع إنى مش من النوع اللى بيزهق بسرعة
بس الجو العام مش مساعد
نفسى أشوف الأخبار ألاقى خبر يفتح النفس
طيب أدخل أى مدونة وألاقى موضوع يفرح
مافيييييييييييييش
طيب انا مش زعلان علشانى
قد ما أنا زعلان علشان ولادى
ياترى لما يكبروا
حيدعولنا ولا حيدعوا علينا؟
الخميس، 3 يونيو 2010
سؤال على السريع
لو المصريين ماشجعوش الجزائر فى كأس العالم
والجزائريين ما فرحوش بتشجيع المصريين
تفتكروا حنعرف نحرر الأقصى وفلسطين؟